مبادرة لتمكين الشباب وتأهيلهم، وُلدت في إثيوبيا وتتوسع الآن في جميع أنحاء شرق إفريقيا. تأسست من قبل شركة Stenar Trading في عام 2024، وانطلقت رحلتنا بهدف واحد: إنشاء مسارات تمكّن الشباب من التعلّم، والنمو، والعمل بكرامة
نحن موجودون لردم الفجوة بين إمكانات الشباب والفرص الواقعية في سوق العمل. ومن خلال برامج الإرشاد والتدريب وريادة الأعمال، نساعد الشباب على اكتساب المهارات والثقة التي تؤهلهم لخلق فرص عمل كريمة والوصول إليها، والمساهمة في مجتمعاتهم، وقيادة المنطقة نحو نمو مستدام


مبادرة لتمكين الشباب وتأهيلهم، وُلدت في إثيوبيا وتتوسع الآن في جميع أنحاء شرق إفريقيا. تأسست من قبل شركة Stenar Trading في عام 2024، وانطلقت رحلتنا بهدف واحد: إنشاء مسارات تمكّن الشباب من التعلّم، والنمو، والعمل بكرامة
نحن موجودون لردم الفجوة بين إمكانات الشباب والفرص الواقعية في سوق العمل. ومن خلال برامج الإرشاد والتدريب وريادة الأعمال، نساعد الشباب على اكتساب المهارات والثقة التي تؤهلهم لخلق فرص عمل كريمة والوصول إليها، والمساهمة في مجتمعاتهم، وقيادة المنطقة نحو نمو مستدام

تأهيل 15 مليون شاب وشابة من إثيوبيا وشرق إفريقيا بحلول عام 2034 ليصبحوا محترفين عالميين يتميزون بالابتكار والنزاهة والأخلاق العالية، وقادرين على إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم وخارجها.
تمكين الشباب من خلال الإرشاد وريادة الأعمال وبرامج تطوير المهارات ليصبحوا محترفين عالميين ومبدعين في خلق فرص العمل. نحن ملتزمون بتعزيز العمل الكريم والمُشرف، ورعاية الابتكار، وبناء شبكة من القادة الشباب الواعين الذين يُحدثون تحولاً حقيقياً في مجتمعاتهم
نحن نعمل عبر سبعة ركائز أساسية لتحويل إمكانات الشباب إلى تأثير هادف:
الابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية
قابلية التوظيف والمهارات الشخصية
التخطيط المهني والنمو الوظيفي
الثقافة الرقمية
القيادة والتواصل
الجاهزية للاقتصاد الرقمي
المساواة بين الجنسين والشمول
الاقتصاد الأخضر وأهداف التنمية المستدامة

ضمان تكافؤ الفرص واحترام الجميع، بغض النظر عن الخلفية.
تشجيع الإبداع والتفكير الريادي لإيجاد حلول مستدامة.
الإيمان بقدرة كل شاب وشابة على قيادة التغيير.
تعزيز فرص العمل الكريمة والهادفة التي تمكّن الشباب من الازدهار وتحقيق ذواتهم
التمسّك بالصدق، المساءلة، والعمل الأخلاقي في كل ما نقوم به.
بناء شراكات قوية لتوسيع نطاق التأثير وتحقيق القيمة المشتركة
لا تكتفِ بكلامنا، بل استمع إلى المشاركين وشركائنا الذين اختبروا الأثر بأنفسهم.